الغرَّة حال المغتر الذي غرَّته نفسه وشيطانه وهواه وأمله الخائب الكاذب
بربه حتى أتبع نفسه هواها، وتمنَّى على الله الأماني،
والغرور ثقتك بمن لا يُوثَق به وسكونك إلى من لا يسكن إليه،
ورجاؤك النفع من المحل الذي لا يأتي بخير، كحال المغتر بالسراب،
قال تعالى:
{وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ...