[align=center]
اللبنانيين ضحكوا علينا
خلوني افضفض لكم شويه تراني تعبت بصراحه
والله قهر في قهر كل يوم نكتشف او نسمع مصيبه او معلومه تكرهك في الناس تعرفوا انه
79 مليون يصوتون لهشام في برنامج ستار اكاديمي
وهم لايعرفونه ولابينهم وبينه قرابه ورغم علمهم أنه لن يفيدهم بشيء لا الآن ولابعد عقود من الزمان
بعضهم صوت له لأنه سعودي ومن باب الحمية أن يصوت السعودي لاجل السعودي
أغرب مافي الأمر أن هناك غرف بالتوك تسب النبي صلى الله عليه وسلم ويتطلب أمر إغلاقها مليون توقيع ..وبالمجان ولم يكتمل العدد بعد
هل يحصل هشام على 97 مليون اتصال مدفوع من قبل المتصلين ولا يحصل محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم على واحد فقط من هذه الملايين .
شيء مخزي
وفضيحة كبيرة لأمة كبيرة تحب نبيها الذي دافع عنها ونصرها وأخرج أهلها من الظلمات إلى النور
محمد بن عبدالله الذي يفتح لأمته أبواب الجنة وهو الذي سيشفع لها وسيحاول بكل ما أوتي أن ينقذ أمته من النار
.
.
إنها فضيحة مابعدها فضيحة
فضيحة وقت أن نقول أننا نحب رسول الله ونبرهن على عكس ذلك
فندعم أهل الطرب والفسق ونساعدهم وننصرهم ولا ننصر ديننا ولا ندافع عن نبي الهدى
نبي أحبنا وبكى من أجلنا واشتاق لنا نحن يامن نعيش في هذا الزمان ...وتمنى أن يلقانا ونحن على لا إله إلا الله
فهل يغيرنا الواقع وتلفزيون الواقع ...و ما فرضه علينا الواقع ؟؟؟!!!!!
.
.
.
شيء مؤسف أن تنسى الأمة نبيها ومؤسس كيانها والذي انتشلها من الجهل والعصبية والضياع وحررها من عبادة الأصنام وحرم عليها وأد البنات والزنا والخمر والفجور ورفع الظلم عنها ورد الحقوق لأهلها
نبي ساوى بين الناس ...وجعل ميزان التفاضل هو صلاح قلوبهم وليس ألوانهم ولا بشراتهم ولا اموالهم
نبي جاهد وقاتل لأجلنا
أمضى حياته يؤسس لنا شريعة ويعلمنا
حريص علينا
رؤوف بنا ....
يخاف علينا من عذاب السعير
أرسله الله رحمة للجميع : ( وما أرسلنك إلا رحمة للعلمين)
فكان يخفف بالناس وربما أراد ان يطيل في الصلاة فيسمع بكاء الطفل فيخفف
ولما بكت عنده بنت زينب حملها وهو يصلي بالناس فإذا سجد وضعها وإذا قام رفعها
ويقول : " خير دينكم أيسره "
ويقول:" خذوا من العمل ما يتطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا " ,
الذي أعفى البشرية من التكاليف الشاقة , ( ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم)
وما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً
ولما أرسل رسله إلى البلدان دعاه إلى الله قال لهم : ( بشروا ولا تنفروا , ويسروا ولا تعسروا )
يعطي عطاء من لا يخشى الفقر ....سئل قميصه فخلعه وأعطاه من طلبه ...و عصب بطنه على حرّ الجوع وبلواه .
كل خلق نبيل في القرآن فيه ولذلك قالت عائشة عنه (صلى الله عليه وسلم) : كان خلقه القرآن.
عاهد المشركين واليهود وهم أشد الناس عداوة له , فما خان ولا خلف بالعهد ولا نقض الميثاق.
هو الطاهر المبارك الذي غسل قلبه بماء الحياة فصار أبيضاً نقياً مطهراً , وقد اذهب الله من صدره كل غيظ وحسد وحقد وغل وغش.
يركب الحمار , ويخصف النعل , ويجلس على التراب , ويحلب الشاة , ويقف مع العجوز , ويذهب مع الجارية , ويخالط المساكين , ويضيف الأعراب , ويجالس الفقراء .
الرحيم الودود باهله يدخل عليهم ضحاكاً بساماً , يداعبهم بأرق العبارات ويلاطفهم بأحسن التعامل , يشاركهم الخدمة ويجاذبهم أحلى الحديث .
يقسم الغنائم ويقول لمن اتهمه : " خبت وخسرت فمن يعدل إذا لم أعدل ؟"
أجمل الناس وجهاً وأبهاهم محياً , وأزهرهم جبيناً, رقيق البشرة طيب الرائحة , عرقه كالجمان , وانفاسه كالمسك.
يصافحه الرجل فيجد رائحة آثار الطيب في كفه أياماً عديدة من أثر مصافحته (صلى الله عليه وسلم).
من أكثر الناس هيبة ...وروى أسامة بن شريك قال: " أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه حوله كأنما على رؤوسهم الطير ".
".عن ابن شُمَاسَةَ المهَرِيِّ: "وما كان أحدٌ أحب إليَّ من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أجلَّ في عيني منه، وما كنت أطيقُ أن أملأ عيني منهُ إجلالاً له، ولو سئلتُ أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن املأ عيني منه )
أشجع الناس .............ووقت الذروة يتقي به أصحابه
.......ما فرّ من معركة قط
محمد الذي أحبنا ...وخاف علينا من النار ...يبكي طوال ليله علينا ...ينسانا الناس وقت الهول ...ينسانا الصحب و الأهل ..ينسانا المشايخ والعلماء ...ينسانا الأنبياء ..ويتذكرنا هو ....ويبكي لأجلنا هو ...وتحت العرش يجثو : يارب أمتي ...أمتي
قام ليلة من الليالي يكرر قوله تعالى : ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم )
( فكيف إذا جئنا من كل امة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً )
عيناه تذرفان وهو يصلي وبصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء.
لقد كان أصحابه (صلى الله عليه وسلم) ينظرون إليه على المنبر ودموعه تذرف , ونشيجه يتعالى , ولصدره أزيز ولصوته أزيم , حينها يتحول المسجد إلى بكاء ودموع , كل ينكس رأسه ويترك التعبير لعينه أمام هذا المشهد .
يــا الله ! محمد رسول الله هكذا باكياً أمام الناس , هكذا تسحّ دموعه وتتساقط على وجنتيه وهو أعرف الناس بالله وأدراهم بالوحي وأعلمهم بالمصير !
وتذكروا هذا اليوم الذي يتخلى فيه عنا كل الذين نحبهم ( يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه *وصاحبته وبنيه *لكل امرئ منهم يومئذٍ شأن يغنيه )
في يوم القيامة عندما يجمع الله الأولين والآخرين، في هذا اليوم يتخلى عنا كل الذين نحبهم ( يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه *وصاحبته وبنيه *لكل امرئ منهم يومئذٍ شأن يغنيه )
يأتي الناس إلى أبي البشر ليشفع لهم فيقولون له: أنت أبونا، وأنت أول من خلقك الله اشفع لنا عند ربك ، ماذا يقول آدم؟ ماذا يقول نوح؟ ماذا يقول إبراهيم؟ ماذا يقول موسى؟ ماذا يقول عيسى؟ أتعرف ماذا يقولون؟ كلهم يقولون: إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب مثله، اذهبوا إلى غيري، اذهبوا إلى نوح، اذهبوا إلى إبراهيم، اذهبوا إلى موسى، اذهبوا إلى عيسى، اذهبوا إلى محمدٍ عليه الصلاة والسلام ، هل يقول اذهبوا إلى غيري؟
تقف الشفاعة عنده، فإذا به يقول -بأبي هو وأمي
-: أنا لها.. أنا لها.. أنا لها.. فيذهب إلى ربه جل وعلا فيخر ساجداً بين يديه، ولا يحق لأحد أن يقوم هذا المقام إلا هو، فيخر ساجداً ويلهمه الله عز وجل تسابيح وتحاميد ما كان يقولها في الدنيا، ثم يقول الله عز وجل لحبيبه ولخليله محمدٍ عليه الصلاة والسلام: (يا محمد! ارفع رأسك وسل تُعط واشفع تشفع ) تظنه ماذا يقول؟ هل يطلب النجاة لنفسه؟ هل يطلب النجاة لأولاده وأحبابه فقط؟ يقول: (اللهم أمتي أمتي، اللهم أمتي أمتي، اللهم أمتي أمتي ).
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً [الفرقان:1-2]. [/align]
اللبنانيين ضحكوا علينا
خلوني افضفض لكم شويه تراني تعبت بصراحه
والله قهر في قهر كل يوم نكتشف او نسمع مصيبه او معلومه تكرهك في الناس تعرفوا انه
79 مليون يصوتون لهشام في برنامج ستار اكاديمي
وهم لايعرفونه ولابينهم وبينه قرابه ورغم علمهم أنه لن يفيدهم بشيء لا الآن ولابعد عقود من الزمان
بعضهم صوت له لأنه سعودي ومن باب الحمية أن يصوت السعودي لاجل السعودي
أغرب مافي الأمر أن هناك غرف بالتوك تسب النبي صلى الله عليه وسلم ويتطلب أمر إغلاقها مليون توقيع ..وبالمجان ولم يكتمل العدد بعد
هل يحصل هشام على 97 مليون اتصال مدفوع من قبل المتصلين ولا يحصل محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم على واحد فقط من هذه الملايين .
شيء مخزي
وفضيحة كبيرة لأمة كبيرة تحب نبيها الذي دافع عنها ونصرها وأخرج أهلها من الظلمات إلى النور
محمد بن عبدالله الذي يفتح لأمته أبواب الجنة وهو الذي سيشفع لها وسيحاول بكل ما أوتي أن ينقذ أمته من النار
.
.
إنها فضيحة مابعدها فضيحة
فضيحة وقت أن نقول أننا نحب رسول الله ونبرهن على عكس ذلك
فندعم أهل الطرب والفسق ونساعدهم وننصرهم ولا ننصر ديننا ولا ندافع عن نبي الهدى
نبي أحبنا وبكى من أجلنا واشتاق لنا نحن يامن نعيش في هذا الزمان ...وتمنى أن يلقانا ونحن على لا إله إلا الله
فهل يغيرنا الواقع وتلفزيون الواقع ...و ما فرضه علينا الواقع ؟؟؟!!!!!
.
.
.
شيء مؤسف أن تنسى الأمة نبيها ومؤسس كيانها والذي انتشلها من الجهل والعصبية والضياع وحررها من عبادة الأصنام وحرم عليها وأد البنات والزنا والخمر والفجور ورفع الظلم عنها ورد الحقوق لأهلها
نبي ساوى بين الناس ...وجعل ميزان التفاضل هو صلاح قلوبهم وليس ألوانهم ولا بشراتهم ولا اموالهم
نبي جاهد وقاتل لأجلنا
أمضى حياته يؤسس لنا شريعة ويعلمنا
حريص علينا
رؤوف بنا ....
يخاف علينا من عذاب السعير
أرسله الله رحمة للجميع : ( وما أرسلنك إلا رحمة للعلمين)
فكان يخفف بالناس وربما أراد ان يطيل في الصلاة فيسمع بكاء الطفل فيخفف
ولما بكت عنده بنت زينب حملها وهو يصلي بالناس فإذا سجد وضعها وإذا قام رفعها
ويقول : " خير دينكم أيسره "
ويقول:" خذوا من العمل ما يتطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا " ,
الذي أعفى البشرية من التكاليف الشاقة , ( ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم)
وما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً
ولما أرسل رسله إلى البلدان دعاه إلى الله قال لهم : ( بشروا ولا تنفروا , ويسروا ولا تعسروا )
يعطي عطاء من لا يخشى الفقر ....سئل قميصه فخلعه وأعطاه من طلبه ...و عصب بطنه على حرّ الجوع وبلواه .
كل خلق نبيل في القرآن فيه ولذلك قالت عائشة عنه (صلى الله عليه وسلم) : كان خلقه القرآن.
عاهد المشركين واليهود وهم أشد الناس عداوة له , فما خان ولا خلف بالعهد ولا نقض الميثاق.
هو الطاهر المبارك الذي غسل قلبه بماء الحياة فصار أبيضاً نقياً مطهراً , وقد اذهب الله من صدره كل غيظ وحسد وحقد وغل وغش.
يركب الحمار , ويخصف النعل , ويجلس على التراب , ويحلب الشاة , ويقف مع العجوز , ويذهب مع الجارية , ويخالط المساكين , ويضيف الأعراب , ويجالس الفقراء .
الرحيم الودود باهله يدخل عليهم ضحاكاً بساماً , يداعبهم بأرق العبارات ويلاطفهم بأحسن التعامل , يشاركهم الخدمة ويجاذبهم أحلى الحديث .
يقسم الغنائم ويقول لمن اتهمه : " خبت وخسرت فمن يعدل إذا لم أعدل ؟"
أجمل الناس وجهاً وأبهاهم محياً , وأزهرهم جبيناً, رقيق البشرة طيب الرائحة , عرقه كالجمان , وانفاسه كالمسك.
يصافحه الرجل فيجد رائحة آثار الطيب في كفه أياماً عديدة من أثر مصافحته (صلى الله عليه وسلم).
من أكثر الناس هيبة ...وروى أسامة بن شريك قال: " أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه حوله كأنما على رؤوسهم الطير ".
".عن ابن شُمَاسَةَ المهَرِيِّ: "وما كان أحدٌ أحب إليَّ من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أجلَّ في عيني منه، وما كنت أطيقُ أن أملأ عيني منهُ إجلالاً له، ولو سئلتُ أن أصفه ما أطقت، لأني لم أكن املأ عيني منه )
أشجع الناس .............ووقت الذروة يتقي به أصحابه
.......ما فرّ من معركة قط
محمد الذي أحبنا ...وخاف علينا من النار ...يبكي طوال ليله علينا ...ينسانا الناس وقت الهول ...ينسانا الصحب و الأهل ..ينسانا المشايخ والعلماء ...ينسانا الأنبياء ..ويتذكرنا هو ....ويبكي لأجلنا هو ...وتحت العرش يجثو : يارب أمتي ...أمتي
قام ليلة من الليالي يكرر قوله تعالى : ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم )
( فكيف إذا جئنا من كل امة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً )
عيناه تذرفان وهو يصلي وبصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء.
لقد كان أصحابه (صلى الله عليه وسلم) ينظرون إليه على المنبر ودموعه تذرف , ونشيجه يتعالى , ولصدره أزيز ولصوته أزيم , حينها يتحول المسجد إلى بكاء ودموع , كل ينكس رأسه ويترك التعبير لعينه أمام هذا المشهد .
يــا الله ! محمد رسول الله هكذا باكياً أمام الناس , هكذا تسحّ دموعه وتتساقط على وجنتيه وهو أعرف الناس بالله وأدراهم بالوحي وأعلمهم بالمصير !
وتذكروا هذا اليوم الذي يتخلى فيه عنا كل الذين نحبهم ( يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه *وصاحبته وبنيه *لكل امرئ منهم يومئذٍ شأن يغنيه )
في يوم القيامة عندما يجمع الله الأولين والآخرين، في هذا اليوم يتخلى عنا كل الذين نحبهم ( يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه *وصاحبته وبنيه *لكل امرئ منهم يومئذٍ شأن يغنيه )
يأتي الناس إلى أبي البشر ليشفع لهم فيقولون له: أنت أبونا، وأنت أول من خلقك الله اشفع لنا عند ربك ، ماذا يقول آدم؟ ماذا يقول نوح؟ ماذا يقول إبراهيم؟ ماذا يقول موسى؟ ماذا يقول عيسى؟ أتعرف ماذا يقولون؟ كلهم يقولون: إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب مثله، اذهبوا إلى غيري، اذهبوا إلى نوح، اذهبوا إلى إبراهيم، اذهبوا إلى موسى، اذهبوا إلى عيسى، اذهبوا إلى محمدٍ عليه الصلاة والسلام ، هل يقول اذهبوا إلى غيري؟
تقف الشفاعة عنده، فإذا به يقول -بأبي هو وأمي
-: أنا لها.. أنا لها.. أنا لها.. فيذهب إلى ربه جل وعلا فيخر ساجداً بين يديه، ولا يحق لأحد أن يقوم هذا المقام إلا هو، فيخر ساجداً ويلهمه الله عز وجل تسابيح وتحاميد ما كان يقولها في الدنيا، ثم يقول الله عز وجل لحبيبه ولخليله محمدٍ عليه الصلاة والسلام: (يا محمد! ارفع رأسك وسل تُعط واشفع تشفع ) تظنه ماذا يقول؟ هل يطلب النجاة لنفسه؟ هل يطلب النجاة لأولاده وأحبابه فقط؟ يقول: (اللهم أمتي أمتي، اللهم أمتي أمتي، اللهم أمتي أمتي ).
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً [الفرقان:1-2]. [/align]